مدلكة تسعى للانتقام من عميل خائن باستخدام مهاراتها لإرضائه حتى لا يستطيع مقاومته. الذروة شديدة، مما يتركهما كلاهما راضيين.
في لمسة من القدر، تجد مدلكة نفسها تتعرض للخيانة من قبل زوجها مع أحد عملائها. تستهلك بالغضب والخيانة، وتقرر الانتقام. تواجه زوجها، جسدها المؤلم من الظلم الذي يلحقه بها. تطالب بمشاهدته وهي تأخذ الأمور بيديها. بعزم شديد، تتحول إلى عميلها الغير مخلص، وجسدها لوحة من الانتقام. تبدأ في العمل على سحرها، وتدلك يديها بمهارة عضلاته المتوترة، وأصابعها تشق طريقها إلى عضوه النابض. عندما تأخذه إلى حافة النشوة، تأخذه في فمها وشفتيها ولسانها تعمل جنبًا إلى جنب لإحضاره إلى الحافة. بنفضة أخيرة من لسانها، تقنعه بأن يصل إلى الذروة، وتحميله الساخن بفمها. بينما تبصق طعمه، تنظر إلى زوجها، إعجاب راضي على وجهها.